- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1560
كونا- أعلنت رابطة الأدباء الكويتيين اطلاق اسم الشاعرة الدكتورة سعاد الصباح على مسرح الرابطة بشكله الجديد المواكب للمسارح الحديثة، وذلك تقديرا لدورها في مؤازرة العمل الثقافي محليا وعربيا. وقال الأمين العام للرابطة طلال الرميضي، عقب لقاء وفد من الرابطة مع الدكتورة سعاد الصباح، إن الرابطة حرصت على تجسيد تقديرها للدكتورة سعاد كشخصية ادبية مبدعة، شجعت الحركة الأدبية الكويتية عبر أكثر من ربع قرن، من خلال اطلاق اسمها على المسرح، وذلك لترسيخ العطاء في ذهن الأدب والأدباء، وليكون شاهدا على الإبداع الكويتي المميز.
وأضاف الرميضي أن عطاء سعاد الصباح المتجدد يعتبر قدوة ومنارة للأجيال الأدبية الشابة وخير سفير للأدب الكويتي، مشيرا إلى أن دعمها للرابطة عبر تكفلها بترميم مسرح الرابطة يعد نموذجا من الإسهامات التي تقدمها في دعم الحراك الثقافي في البلاد.
وذكر الرميضي أن سعاد الصباح هنأت خلال اللقاء الرابطة، بمناسبة حصولها على منصب الأمين العام المساعد لشؤون أدب الخليج العربي في الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، الذي عقد أخيرا في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهو أعلى منصب تحصل عليه الرابطة في هذه الهيئة الأدبية.
وافاد بأن الدكتورة سعاد شددت على مواصلة العطاء والعمل بهدف رفع اسم الكويت عاليا في المحافل الثقافية، وإبراز الإسهامات القيمة التي تقدمها الكويت منذ القدم لخدمة الثقافة العربية.
وبين أن اللقاء جاء مثمرا، اذ هدف الى إقامة العديد من الفعاليات الأدبية المشتركة بين الرابطة ودار سعاد الصباح. وأشار إلى أن الرابطة تعمل على توطيد صلاتها مع المؤسسات الثقافية بدولة الكويت لنشر الأدب الكويتي لدى الجمهور، وتنظيم الكثير من الفعاليات التي تخدم الحركة الأدبية بالشكل المناسب، مؤكدا أن عددا من فعاليات الدار ستقام على مسرح سعاد الصباح في رابطة الأدباء خلال العام الحالي.
وتكون وفد الرابطة، إلى جانب الأمين العام، من أمينة السر أمل عبدالله، وأمين الصندوق خلف الخطيمي، ورئيس اللجنة الثقافية محمد البغيلي، ورئيسة اللجنة الإعلامية حياة الياقوت، والدكتور نواف الجحمة، وعبدالوهاب السيد الرفاعي، ومشرف الدورات الأدبية خلف العصيمي، كما حضر اللقاء مدير دار سعاد الصباح الكاتب علي المسعودي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 2150
«رابطة الأدباء» اختتمت دورة «مكونات النص السردي»
جريدة الجريدة، 26 ديسمبر 2015، صفحة 24.
«رابطة الأدباء» اختتمت دورة «مكونات النص السردي»
جريدة القبس، 27 ديسمبر 2015، صفحة 22.
«الأدباء» بدأت التسجيل في «قصص الأطفال»
جريدة الراي، 4 يناير 2016، صفحة 22.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1816
اعلنت الامانة العامة للاوقاف اليوم الاحد اسماء الفائزين بمسابقة الكويت الدولية الثانية لتأليف قصص للأطفال في مجال الوقف والعمل الخيري والتطوعي للعام 2014/2015 والتي تقام تحت رعاية سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1725
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1480
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1435
جريدة الراي، الأحد 15 نوفمبر 2015، صفحة 34.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1532
تتوفر مجموعتي القصصية "غابة الطين" في #معرض_الشارقة_الدولي_للكتاب لدى مكتبة ذات السلاسل قاعة ٣ جناح P25.
تتوفر روايتي "ألس في بلاد الواق واق" في #معرض_الشارقة_الدولي_للكتاب لدى نوڤا پلس قاعة ٣ جناح T15.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1823
«أكاديمية الأدب» تستقبل المبدعين في ديسمبر
جريدة الجريدة، الجمعة 6 نوفمبر 2015، صفحة 20.
«أكاديمية الأدب» تنطلق أول ديسمبر لتنمية الإبداعات الشبابية
جريدة الأنباء، الجمعة 6 نوفمبر 2015، صفحة 2.
رابطة الأدباء الكويتيين تطلق "أكاديمية الأدب"
وكالة الشعر العربي
السبت، 7 نوفمبر 2015
رابطة الأدباء و«شؤون الشباب»... دشّنتا «أكاديمية الأدب»
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1550
أدباء وناشرون للبيان: اعتزال الكتاب الورقي مقابل الإلكتروني بعيد زمنيا
تحقيق: رباب عبيد
وتابعة بدورها الأدبية الكويتية حياة الياقوت للبيان: "أنا من المتحمسين للنشر الإلكتروني، وكنت من أوائل من دخلوا هذا المجال حيث أنشأت دار ناشري للنشر الإلكتروني وهي أول دار نشر ومكتبة عربية غير هادفة للربح. أرى أن المستقبل للنشر الإلكتروني فهو ليس صرعة، بل جزء من نمو تجربة الإنسان في استعمال أدوات مختلفة وأكثر فعالية."
وأشارت: "شخصيا أنجاز للنشر الإلكتروني قارئة وكاتبة، لكن واضع الحال يجبرني على النشر الورقي لكتبي لأسباب عديدة، فهناك شريحة من القراء لا تزال متشبثة عاطفيا بالنشر الورقي، كما أن هناك من لا يقدّرون الكتاب الإلكتروني ويشعرون بأن مكانته أقل وهذا مفهوم، فالإنسان يميل غلى تبجيل الملموسات في مقابل المجردات. كما أن صناعة النشر الإلكتروني لا تزال غير منظمة. لكني أحرص على وضع بعض مؤلفاتي بشكل إلكتروني ما دام الناشر يوافق، وحدث أن نشرت بعض المؤلفات بشكل إلكتروني في دار ناشري دون أن يكون هناك نسخة ورقية من العمل. وأظن أن المرحلة الحالية مرحلة مزاوجة بين نوعي النشر، ومع الوقت ستتضح الصورة، وسيتقبل عدد أكبر من الناس القراءة الإلكترونية."
حل تقييم الكتاب الإلكتروني مقابل الكتاب الورقي قالت الياقوت: "للأسف لا يوجد دراسات حول تقدير تأثير الكتاب الإلكتروني على الورقي في العالم العربي ، هناك دراسات تقام على عينات محدودة وصعب التعميم بناء عليها، ومن هنا صعب أن نخرج باستنتاجات. لكن في تقديري الشخصي تأثير الكتاب الإلكتروني في تصاعد، لكنه تصاعد بطيء. هناك أفضليات كثيرة للكتاب الإلكتروني، لكن ما يشفع له لدى الكثيرين هو قدرته على تخطي الرقابه، وسهولة وصوله وتخطيه للحدود الجغرافية."
نشرت في مجلة البيان، عدد شهر سبتمبر 2015.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1636
حياة الياقوت: أعمالي غير قابلة لتحويلها دراميا
تشغل الروائية حياة الياقوت منصب رئيسة اللجنة الإعلامية لرابطة الأدباء الكويتيين، ورئيسة تحرير دار «ناشري» للنشر الإلكتروني. تقول إن أول أعمالها في رابطة الأدباء نقل المخزون الهائل من المعرفة إلى شبكة الإنترنت. وترى أن النقد عمل طبيعي لأي نتاج أدبي أو فني. التقتها «الجريدة» وكان الحوار التالي.
أنت رئيسة اللجنة الإعلامية لرابطة الأدباء الكويتيين، هل قدمت مقترحات جديدة بهذا الشأن؟
ثمة كثير من الأمور على جدول أعمالي. أهمها نقل هذا المخزون الهائل من المعرفة الموجود لدى الرابطة إلى شبكة الإنترنت. تحتاج الرابطة إلى وجه إلكتروني جديد، وإلى نشر إلكتروني لمطبوعاتها ولمجلة {البيان}. بالإضافة إلى ذلك، نعمل راهناً على موسم تدريبي موجّه للشباب، حيث سنقيم دورات مكثفة في جوانب أدبية مختلفة، تمكِّن الجيل الصاعد من الإمساك بناصية الكتابة الأدبية لغةً وفكرةً.
هل وجهت لك انتقادات لرواياتك التي نشرتها؟
الانتقاد على ما يبدو نشاط إنسان طبيعي ولازم. لا يوجد كتاب لا يتلقى انتقادات، بعضها ناشئ من قصور في الكتاب نفسه، وبعضها الآخر ناشئ من ذائقة القارئ وعدم ملاءمة الكتاب لها. موقفي هو فرز هذه الانتقادات، فما كان منها راجعاً إلى ذائقة القارئ أمر أتفهمه، لكني لست ملزمة بتغيير ما أكتب بناء عليه.
أما الانتقادات التي تتعلَّق بما أكتب وجوانب قصوره، فهي بالتأكيد أمر ثمين. قد يكون موجعاً أحياناً، لكني أحتاج إليه كي أنضج كتابياً.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 1775
جريدة الجريدة، 7 يونيو 2015، صفحة 26
بساطة الفكرةأما الكاتبة حياة الياقوت فتقول: {أرى أن عنوان الكتاب وغلافة هما دفتا بوابة الدخول على القارئ. يقال «لا تحكم على الكتاب من غلافه» ويقول عمر الوردي: «خذ بنصل السيف واترك غمده ... واعتبر فضل الفتى دون الحلل». لكن رغم ذلك كله لا يزال الغلاف يشكل أهمية للقارئ، خصوصاً إذا كان يقرأ للكاتب لأول مرة}.وترى الياقوت أنه من مهام الغلاف أن يلخص ببساطة الفكرة الرئيسة للكتاب بشكل يعاون العنوان. وعن تجربة، تؤكد أن القارئ لا يحب الأغلفة التي تحمل إحالات كثيرة أو رموزاً عليه تفكيكها أثناء القراءة كي يفهم المقصود. «بل يجب أن يكون المعنى واضحاً، ومرتبطاً أيضاً بمحتوى الكتاب، إذ سيكون مخيباً أن يقول الغلاف شيئاً غير موجود في الكتاب أو يضخم وجود شيء مذكور عرضاً.